القرآن وقضايا الانسان : معاناتي لهموم إنسان العصر وهواجسه ومآسيه وجهتني أول الأمر إلى أن أقدم مباحث هذا الكتاب بعنوان : القرآن وقضايا العصر. ثم عدلت عنه، لعلمي أن العصرية ابتذلت في زماننا، واختلت موازينها فليس عصريا من لا ينتحل منا فكر الفرنجة وينتمي إلى إحدى مدارسها ، ويشتغل بالتيارات الوافدة التي سيطرت على كثير من مثقفينا المحدثين ، وحصروا قضايا العصر في صراع المذاهب الاقتصادية والنظم السياسية والأوضاع الإجتماعية.
11405
4097
القرآن الكريم: ينابيع الوحي الآلهي..البنية الايقاعية في السور المكية
الدكتور لبيب السعيد
6981
3030
حقائق قرآنية حول القضية الفلسطينية
15127
4949
رسالة ألفها أبو الأعلى المودودي ونشر فصولها تباعا في مجلته الشهرية ترجمان القرآن ثم جمعها ونشرها في رسالة سماها المصطلحات الأربعة في القرآن
دار القلم
9774
6683
ترجمة القرآن الكريم و أثرها في معانيه : كتابٌ يتناول الحديث عن ترجمة القرآن الكريم وأثرها في معانيه؛ قدَّم له المؤلفُ بمقدمةٍ عن نزول القرآن الكريم عربيًّا مع أنه للناس كافة، وإعجاز القرآن الكريم، لاسيَّما الإعجاز البياني. ثم تطرَّق للدخول إلى فصول الدراسة في قضية ترجمة القرآن الكريم، من خلال خمسة فصول على النحو التالي: 1- الترجمة في العهد النبوي. 2- الترجمة في العصور الراشدي والأموي والعباسي وما تلاها. 3- الترجمة في عصرنا الحاضر. 4- الترجمات الشائعة في عصرنا على اختلاف لغاتها: تناول فيها دراسة تحليلية لثماني ترجمات متداولة بست لغات. 5- مواقف وآراء علماء المسلمين في الترجمة ودعاتها.
7950
3561
المبادئ الاساسية لفهم القرآن الكريم : كتابٌ يُوضِّح بأن القرآن الكريم ليس كتاب جزئيات؛ بل هو كتاب المبادئ والقواعد الكلية، ومهمته الحقيقية أن يعرِض الأسس الفكرية والخلفية للنظام الإسلامي بوضوح، ثم يثبتها تثبيتًا قويًّا بكلا الطريقتين: التدليل العقلي، والتحريض العاطفي. أما ما يتعلق بالصورة العملية للحياة الإسلامية، فإنه لا يُرشد الإنسان إليها بوضع قوانين وأنظمة تفصيلية عن كل ناحية من نواحي الحياة؛ بل إنه حدَّد الحدود الأساسية لكل شعبة من شعب الحياة، ونصب معالم جليّة في بعض النواحي تُشير إلى خطوط عريضة يجب أن تؤسس عليها هذه النواحي وفق مرضاة الله تعالى.
11627
4805
الانسان في ميزان القرآن : خَلْقُ الله للإنسان معجزة، تماماً كمعجزة خَلْق السموات والأرض وما بينهما، لم يخلقه عقلاً مجرداً وقال له فكر وتدبر، وسر في الأرض والبحر واصعد الجبال واهبط إلى السهول، ولم يخلقه روحاً نورانياً وقال له كل واشرب بلا فم وأسنان ومعدة، ولم يخلقه نفساً وقال له امتنع عن الملذات ولا ترغب، ولم يخلقه جسداً بمفرده وقال له أحب واكره وفكر واعبد. خَلْق الله للإنسان معجزة لأن الخلق متكامل، تتفاعل أجزاؤه ببعضها ليكون هو كذلك.
15071
5266
وعود القرآن بالتمكين للإسلام : إن آيات القرآن تضمنت وعوداً عديدة وعدها الله عباده المؤمنين الصادقين وبشّرهم فيها بانتصار الإسلام والتمكين له في الأرض وإظهاره على الأديان كلها وإزهاق الحق للباطل وهزيمة الكفر وأهله وقد يغفل بعض المسلمين المعاصرين عن هذه الوعود القرآنية الصادقة في زحمة تعرضهم للهجمة اليهودية الصليبية الحالية وبذلك قد تتدسسُ إليهم بعض مشاعر اليأس والإحباط والقنوط لذلك دعت الحاجة الميدانية الواقعية إلى تقديم هذه الوعود القرآنية الصادقة للمسلمين المواجهين لأعداء الله ليتعرفوا على قرآنهم العظيم ويزدادوا إقبالاً عليه واستمساكاً به وتطبيقاً لأحكامه وتصديقاً بوعوده وتصميماً على مواجهة أعدائه ليقرِّبوا هذه الوعود القاطعة ويعملوا على تحققها وإيجادها في عالم الواقع
9799
4446
قضايا اسلامية معاصرة - القرآن يتحدى
10414
4916
الهجمات المغرضة على التاريخ الاسلامي
الدكتور سمير عبدالحميد ابراهيم
16626
4664
مما شُغل به العلماء قديمًا وحديثًا: هل كل ما في القرآن الكريم من كلمات وألفاظ عربيٌّ أصيل؟ أم فيه كلمات من لغات أخرى، عرَّبها القرآن عندما أوردَها في آياته؟ فأوردَ المؤلفُ أقوال أهل العلم في هذه المسألة، مُرجِّحًا ما رآه صوابًا فيها.
11883
4906
لغة القرآن .. لغة العرب المختارة : في هذا البحث يين المؤلف أن لغة القرآن، اللغة المعجزة، هي لغة العرب المختارة، فيقوده البحث إلى دراسة أصل اللغة العربية، ومادتها، والدخيل منها في القرآن، واللهجات العربية، ولهجة القرآن، ويدعم آراءه بمسارد موسعة للكلمات موضوع الاختلاف. ... المزيد
9479
4183
النبأ العظيم ...نظرات جديدة في القرآن الكريم : تكمن أهمية الكتاب في أن مؤلفه استطاع أن يثبت بالأدلة العقلية والتاريخية والحالية بأن القرآن كلام الله , وأنه يستحيل أن يكون مكذوبا أو مختلقا أو محرفا . يشعر القارئ لهذا الكتاب بأنه أمام مشروع عقلي ضخم لا يجد أمامه إلا التسليم بقوة أدلته وصرامة منهجيته . وهو بحق من أبدع ما كتبه المعاصرون , ومن أقوى ما يؤسس القناعة بصدق القرآن ومن أشد ما يبدد الشكوك حول مصدره وصدقه
10453
4930
من المكتبة القرآنية : إن جمع المصحف هو باكورة صناعة المكتبة الإسلامية وفق منهج علمي سديد سبق منهج المعاصرين، بانتقال هذه المكتبة الإسلامية من الذاكرة الواعية الحافظة، إلى الصحيفة الخالدة. وفي مجال رصد باكورة المكتبة القرآنية، وقف المؤلف على تدوين القرآن الكريم وجمعه ونسخه، وعن هذه الخطوة المباركة تعددت خطوات المكتبة العربية والإسلامية، حيث دارت دراسات عديدة حول القرآن الكريم، وشكلت مكتبة ضخمة زاخرة غنية بالمؤلفات والدراسات مما خلف تراثاً ضخماً يظهر أثره في العصور التالية بمكتباتها وخزائنها، مما استدعى من المؤلف الوقوف في كتابه هذا أمام طائفة من تلك الآثار العلمية حول إقامة صرح المكتبة الإسلامية القرآنية، وصناعة الكتاب الإسلامي، إذ لا مفر من الإقرار بأن صناعة الكتاب الإسلامي، تقوم أساساً على دعائم القرآن الكريم، وتستضيء بضوئه، وتتنفس بشذاه.
9057
4516
فى محاولات تقديم القرآن الكريم وترجمته والرد عليها : لمح الباحث إلى واقع الصراع أو التشابك بين الغرب والمسلمين اليوم باعتباره مدفوعاً ضمناً بكثرة ما ألف صواباً أو خطاً فى الإسلام والقرآن. استنتج من الفصلين الأولين أن نظرة المستشرقين إلى الإسلام والقرآن قد تطورت مع محاولات مبكرة كسولة منتقصة إلى محاولات تناول أدبى وتربح مادى إلى إقبال تذوقى وحتى استشفائى بعذوبة النص القرآنى.. إلى اعتناق بعضهم للإسلام والتأليف فيه عن قرب. تتبع الباحث تطور مواقف هؤلاء من الإسلام ودلائل ذلك فى دراسة بعضهم للإسلام وفى تراجم بعضهم الآخر للكتاب العزيز، فى عرض منهجى وردود أوضح بقدر الإمكان: وسد ثغرة لهم بتقديمتفسير موضوعى للحروف الفواتح. ولفت النظر إلى حاجة التراجم القرآنية إلى المزيد من النظر والمتابعة، معززاً ذلك بتنظيمين: بلاغى وجمالى وبتعريف فى الإنجليزية. لمزيد من التواصل والإفادة
7272
3741
من خلق القرآن : “كثير من الناس إذا انتخبوا عطاياهم - وبخاصة تلك العطايا التي تُجمع بطريقة شعبية، لا يلتقي فيها المُعطي والآخذ ولا تعرف فيها شخصية المعطي ولا الآخذ - يختارونها من حثالة مالهم، وسقط متاعهم؛ يخرجون من الثيابِ خشنها وغليظها وباليها ومرقعها، ومن النعالِ مخصوفها وممزقها، ومن الطعامِ ما بدا خبثه وغلثه، وسوسه وعفنه، ومستبقين لأنفسهم أجود المال وأطيبه؛ يجعلون لله ما يكرهون ولأنفسهم ما يشتهون.
مطبوعات الشؤون الدينية بدولة قطر
10605
5561
بنو إسرائيل في القرآن والسنّة : من أساليب اليهود في محاربة الدعوة الإسلامية مظاهرتهم لكل مناوئ لها بصفة عامة ومحالفتهم للمنافقين في سبيل القضاء عليها بصفة خاصة. وفي سورة المائدة يقول الله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ» (المائدة: 51، 52)
11533
6028