تاريخ القرآن بين تساهل المسلمين وشبهات المستشرقين
تاريخ القرآن بين تساهل المسلمين وشبهات المستشرقين : إذا كان للمسلمين تراث يعتزون به فليس هناك أعز عليهم من تاريخ القرآن، وذلك أن القرآن رسالة السماء إلى الأرض حملها المسلمون ليكونوا خلفاء الله في ارضه، وقادة هذا العالم، وبناة حضارته، وهداته الراشدين.