عينان مطفأتان وقلب بصير
فوجئ صالح بهذه الدعوة, لكن قلبه كان يرقص من الفرح, فما كان يحلم أن يدعوه أحد أساتذته إلى بيته فكيف بالوزير نفسه؟ ..لماذا هذه الدعوة؟ ماذا وراءها؟ هل هي للعطف عليه, أم لإكرام العلم و طلاب العلم؟ أم أنه قص على زوجته ما جرى فطلبت هي و ابنها او كلاهما أن يدعوه إلى الغداء؟
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة الكويت