القائمة الرئيسية
  • plurk
المكتبة الإسلامية الإلكترونية الشاملة
APP
آخر تحديث 12-1-2016
الخميس, 21 نوفمبر 2024
جمادى الاول 19, 1446
عدد الكتب 10355

تعريفات في فن علم المصطلح : للشيخ حافظ بن أحمد الحكمي

تعريفات في فن علم المصطلح : للشيخ حافظ بن أحمد الحكمي
  • الناشر: موقع الشيخ حافظ أحمد الحكمي
  • سنة النشر: 1369 هــ
  • عدد صفحات الكتاب: 5
  • اصدار الكتاب: الأولى
  • عدد زيارات الكتاب: 13813
  • عدد تحميل الكتاب: 5145
  • عدد القراءة: 4055

تعريفات في فن علم المصطلح: هي رسالة غاية في البساطة والوضوح فرغها طلبة الشيخ العلامة المحدث – حافظ ابن أحمد الحكمي من دروس صوتيه له – رحمه الله وغفر لنا وله – يبين فيها الشيخ درجات الحديث النبوي من الصحة إلى الوضع، موضحًا من خلال هذه التعريفات ما يؤخذ أو يرد من الحديث، كما توجد هذه المادة بأشرطة صوتية على موقع الشيخ، تم جمع هذه المادة الصوتية وتنقيحها أيضًا من قبل تلامذة الشيخ حفظهم الله.

تعريفات في فن علم المصطلح: بين يدي الرسالة

هذه الرسالة المجموعة من محاضرات الشيخ المحدث – حافظ بن أحمد الحكمي– تهدف إلى تعريف طلاب العلم بكل ما يلزم معرفته من تعريفات الحديث النبوي، والوقوف على درجة الحديث بعد دراسة سند الحديث من حيث كونه مرفوعًا أو موصولًا، والوقوف على رجال الحديث لتحديد صحة الحديث من حيث كونه صحيح أو حسن أو ضعيف أو موضوع  .

تعريفات في فن علم المصطلح: تعريفات الرسالة

وقد عرف الشيخ رحمه الله الصحيح لذاته على أنه  “رواية عدل تام الضبط متصل السند غير معل ولا شاذ”. أما الحديث الحسن لذاته فقد عرفه الشيخ على انه: “ما اجتمع فيه جميع شروط الصحيح إلا أن الضبط خفّ، فإن اعتضد بمثله فالصحيح لغيره باجتماع طرقه” أما الحديث الحسن لغيره فهو “رواية المستور الحال والمدلس والسيء الحفظ الصدوق إذا اعتضد بغيره من مثله صار حسنًا لغيره”

تعريفات في فن علم المصطلح: تعريفات الحديث الضعيف

أما الحديث الضعيف فقد عرفه الشيخ حافظ ابن أحمد الحكمي بقوله الضعيف هو: “ما قصر عن رتبة الحسن لغيره وهو أقسام بعضها أو هي من بعض”. أما الحديث المقطوع فقد عرفه الشيخ بقوله المقطوع هو: “ما أُضيف إلى التابعي من قوله أو فعله” أما الحديث المرفوع فقد عرفه الشيخ – رحمه الله تعالي بقوله ” المرفوع هو ما أُضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير” أما الحديث المسند فقد أتي بتعريف “المسند هو ما رواه الصحابي بسند ظاهره الاتصال” أما الحديث المعنعن فهو ” ما أتت روايته بصيغة عن عن عن”

: