القائمة الرئيسية
  • plurk
المكتبة الإسلامية الإلكترونية الشاملة
APP
آخر تحديث 24-3-2016
السبت, 23 نوفمبر 2024
جمادى الاول 21, 1446
عدد الكتب 10355

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الثالث)

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الثالث)
  • الناشر: مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي
  • سنة النشر: 2001
  • عدد صفحات الكتاب: 509
  • اصدار الكتاب: الطبعة الأولى
  • عدد زيارات الكتاب: 7892
  • عدد تحميل الكتاب: 2837
  • عدد القراءة: 2061

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الثالث) هذا الكتاب هو أجمع وأوفى ما صنف في وصف المدينة المنورة على ساكنها أفضل وأتم التسليم، أما مصنف هذا الكتاب فهو الإمام الحافظ العلم البحر واسع المعرفة، نور الدين علي بن عبد الله بن أحمد السمهودي، الشافعي الفقيه، جاور مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسكن بها ما يزيد على عشرين سنة، وقد تتبع كل ما صنف وألف من قبله في فضائل المدينة المنورة ووصف ما بها من طرقات وبيوت ووصف المسجد النبوي الشريف ما كان عليه في عهد النبوة ثم تتابع التجديد والتوسعة التي طرأت على المسجد النبوي منذ عصر الخليفة الراشد عمر بن الخطاب إلى أن خط السمهودي هذا المصنف بيديه، ويقع الكتاب في خمسة أجزاء.

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الثالث)

يعد هذا الجزء تكملة على ما بدأه المؤلف في الجزء الثاني حين شرع في الحديث عن فضل المسجد النبوي المبارك، وما يستلزم ذلك الفضل من اختصاص هذا المسجد مع المسجد الحرام والمسجد الأقصى بشد الرحال، وفضل الصلاة فيه، ووصف الشيخ الحافظ السمهودي بإسهاب كبير جميع ما يتعلق بالمسجد النبوي الشريف في هذا الجزء، وما كان من تجديد العمارة الخاصة بالمسجد النبوي تفصيلا والحاصلة أكثر من مرة وزمن هذا التجديد، وكلفة هذه العمارة، والتوسيعات التي تدخل مع كل عمارة جديدة للمسجد النبوي الشريف.

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الثالث)

يبدأ المؤلف هذا الجزء بالفصل الثاني والثلاثين من الباب الرابع الذي خصصه للحديث عن المسجد النبوي الشريف، ويسرد المؤلف في هذا الفصل لأبواب المسجد النبوي الشريف وما سد منها وما بقي على حاله، وما يحاذيه حاليا من المكان والدور قديما وحديثا، أما الفصل الثالث والثلاثون من هذا الجزء فقد خصصه للحديث عن خوخة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وما يتعين من سدها في زماننا، ثم ينتقل المؤلف بعد ذلك إلى الباب الخامس، وقد خصص هذا الباب للحديث عن مصلى النبي صلى الله عليه وسلم في الأعياد ونحوها حين كان يخرج صلى الله عليه وآله وسلم للصلاة في الخلاء، وتعيين هذا المكان تحديدا، وما كان يحيط بهذا المكان قديما وحديثا، وموضع هذا المكان في زماننا.

: