القائمة الرئيسية
  • plurk
المكتبة الإسلامية الإلكترونية الشاملة
APP
آخر تحديث 7-3-2016
الأربعاء, 27 نوفمبر 2024
جمادى الاول 25, 1446
عدد الكتب 10357

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الاول)

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الاول)
  • الناشر: مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي
  • سنة النشر: 2001
  • عدد صفحات الكتاب: 557
  • اصدار الكتاب: الطبعة الأولى
  • عدد زيارات الكتاب: 7491
  • عدد تحميل الكتاب: 2455
  • عدد القراءة: 1983

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الأول): هذا الكتاب هو أجمع وأوفى ما صنف في وصف المدينة المنورة على ساكنها أفضل وأتم التسليم، أما مصنف هذا الكتاب فهو الإمام الحافظ العلم البحر واسع المعرفة، نور الدين علي بن عبد الله بن أحمد السمهودي، الشافعي الفقيه، جاور مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسكن بها ما يزيد على عشرين سنة، وقد تتبع كل ما صنف وألف من قبله في فضائل المدينة المنورة ووصف ما بها من طرقات وبيوت ووصف المسجد النبوي الشريف ما كان عليه في عهد النبوة ثم تتابع التجديد والتوسعة التي طرأت على المسجد النبوي منذ عصر الخليفة الراشد عمر بن الخطاب إلى أن خط السمهودي هذا المصنف بيديه، ويقع الكتاب في خمسة أجزاء.

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى الجزء الأول: بين يدي الكتاب

سبب تأليف هذا الكتاب أنه سأل أمير المدينة المنورة الإمام السمهودي- رحمه الله وغفر لنا وله – اختصار كتابه المسمى- اقتضاء الوفا في أخبار دار المصطفى صلىالله عليه وسلم، وزاده فضلا وتعظيما، اختصارا مع توسط بغير تطويل ممل ولا تقصير مخل، ويقع الجزء الأول في ثلاثة أبواب رئيسية، حيث يشرح المصنف في هذا الجزء أهم الأسباب التاريخية والاجتماعية التي ساهمت في هجرنه صلى الله عليه وسلم إلي المدينة المنورة من مكة المكرمة، ثم يليه الأجزاء الثاني، والثالث والرابع.

وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى (الجزء الأول): محتوى الكتاب

الباب الأول من الكتاب يوثق فيه المؤلف لجميع ما ورد من أسماء لمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم سواء كانت هذه الأسماء قبل الهجرة، الباب الثاني في فضائل طيبة وشأنها وما ورد عند المؤرخين في بدء أمرها وما يحدث من أمور لها، وظهور النار المنذر بها في أرضها، وانطفائها عند حرمها، الباب الثالث في أخبار ساكنيها في سالف الزمان، وما كان من هجرته صلى الله عليه وسلم إليها، والحوادث الحاصلة في سني إقامته بها صلى الله عليه وسلم منذ هجرته الشريفة إليها، وما كان من أمور وسكان قبل مقدمه عليه السلام إليها مهاجرا، وسبب سكنى الأنصار بها.

: