
- لجنة الدعوة الإلكترونية
- لجنة الدعوة الإلكترونية
- 2015
- 14960
- 5224
- Arabic
- 4468
الإحسان هو أقصر الطرق إلى قلب المدعو؛ فالقلب ينفتح لمن يجد منه حرصا عليه وعلى مصلحته، وإذا انفتح القلب للداعية سهل عليه تقبل أي شيء منه؛ وقديما قال الشاعر:
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم *** فطالما استعبد الإحسانَ إنسانُويعد نبي الله يوسف عليه السلام نموذجا للحسن والإحسان؛ فهو يُضرب به المثل في الحسن والجمال، وقصته في القرآن من أحسن القصص، وقد وصفه الله تعالى بالإحسان في مقتبل حياته وهو في مرحلة الأشد، واستمر الإحسان معه حتى وصفه الله تعالى به أيضا بعد التمكين والجلوس على خزائن الأرض، وبين هذه وتلك وصفه صاحباه في السجن بالإحسان، وكذلك وصفه به إخوته حينما تعاملوا معه في التجارة قبل أن يعرفوه.
وإحسان الملك إلى يوسف كان أحد الأسباب التي جعلت يوسف يتعفف عن خيانته مع أهله، كما أن يوسف -عليه السلام- في آخر قصته يتذكر إحسان الله عز وجل إليه إذ أخرجه من السجن وجاء له بأبيه وإخوته من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بينه وبين إخوته.
وفي السطور التالية نقف مع بعض محطات الإحسان في حياة نبي الله يوسف عليه السلام..
0
0 الإجمالي



















Afar
Afrikaans
Akan
Albanian
Amharic
Armenian
Assamese
Avari
Azerbaijani
Basaa
Bengali
Bosnian
Brahui
Bulgarian
Burmese
Catalan
Chami
Chechen
Chichewa
Circassian
Comorian
Czech
Danish
Dutch
Estonian
Finnish
Fulani
Georgian
Greek
Gujarati
Hausa
Hebrew
Hungarian
Icelandic
Indonesian
Ingush
Japanese
Jawla
Kannada
Kashmiri
Katlaniyah
Kazakh
Khmer
Kinyarwanda
Korean
Kurdish
Kyrgyz
Latvian
Luganda
Macedonian
Malagasy
Malay
Maldivian
Maranao
Mongolian
N'ko
Nepali
Norwegian
Oromo
Pashto
Persian
Polish
Portuguese
Romani - gypsy
Romanian
Russian
Serbian
Sindhi
Sinhalese
Slovak
Slovenian
Somali
Swahili
Swedish
Tagalog
Tajik
Tamazight
Tashamiya
Tatar
Thai
Tigrinya
Turkish
Turkmen
Ukrainian
Urdu
Uyghur
Uzbek
Vietnamese
Yoruba
Zulu